Not known Factual Statements About التعلق العاطفي المفرط
Not known Factual Statements About التعلق العاطفي المفرط
Blog Article
نقص الثقة بالنفس: مما يؤدي إلى الاعتماد الزائد على الآخرين للحصول على التقدير.
ومفتاح التغلب على هذا النمط السلبي هو التغلب على الأكاذيب التي نقولها لأنفسنا عن الحب.
تخصيص وقت للاسترخاء والراحة: مثل ممارسة التأمل أو القيام بنشاط مفضل.
من الأفضل أن تستشر طبيب نفسي أو إرشاد سلوكي ونفسي، حتى تتعافى من التعلق المرضي نهائياً.
وقد يكون من المغري تجاهل أو تجنب المشاعر تماما، لكسر التعلق المفرط بشخص ما، لكن قبل أن تبدأ في الحكم على نفسك بقسوة، يجب أن تفهم سبب وجود هذه المشكلة في المقام الأول.
التعلق العاطفي هو حب شخص لشخص آخر، لكن بشكل مرضي يصل لحد التعلق المبالغ فيه، مما يُؤدي لمشكلات كثيرة للطرفين، حيث يؤثر على حياة الطرفين الطبيعية. لذلك فهو يعد أحد الأعراض النفسية التي تحتاج إلى العلاج.
قد يؤدي هذا النوع من التعلق إلى علاقات غير مستقرة وصراعات داخلية مستمرة.
عادة ما يكون العلاج الأساسي لاضطرابات التعلق في مرحلة الطفولة مزيج من هذه الخيارات ويمكن أن يكون مفيدًا أيضًا للبالغين الذين تظهر عليهم أعراض هذه الاضطرابات.
Verify your inbox or spam folder to confirm your membership. تابعونا على مواقع التواصل الاجتماعي
يتميز نمط الارتباط القلق/المتشدد بشعور بالخوف الدائم من الهجران والحاجة المستمرة لوجود ضمانات لهذه العلاقة.
الحل المثالي لهذا الأمر هو المعرفة المُسبقة بأن الزواج هو إضافة للحياة وليس تغير للحياة وجعلها تدور في محور التعلق بالزوج أو الزوجة.
وتضيف "يجب أن يبدأ الشخص (المتعلق) بتكوين صداقات جديدة حتى لا يكون مرتبطا فقط بشخص معين أو مجموعة معينة من الأفراد، لافتة لأهمية وجود خطة خاصة في حياة الفرد لممارسته لأنشطة مختلفة مثل: الرياضات بأنواعها كالمشي والتمارين واليوغا، تخصيص التعلق العاطفي المفرط وقت لهواية معينة أو تعلم مهارة ما، حتى يستطيع تغيير طريقة تفكيره وتبديل سلوكياته مع الأشخاص والمجتمع".
التعلق العاطفي له تأثير كبير على نوعية العلاقات بين الأفراد. من خلال أنماط التعلق التي يتم تطويرها في مرحلة الطفولة، تتشكل الطريقة التي يتعامل بها الشخص مع علاقاته في مرحلة البلوغ.
النّاس نيوز جريدة إلكترونية مهنية منوعة، إخباريا تحليليا وتوثيقياً، هدفها الجَسر ما بين العالم العربي وأستراليا، بحثاً عن سبل تطوير العلاقات المشتركة، اقتصادياً وثقافياً واجتماعياً وحضارياً.